ماهي أهداف حملة

الشعور بالمسؤولية

تنمية الشعور بالمسؤولية والإيمان بأهمية اتخاذ إجراءات شخصية للحد من انتشار المعلومات الخاطئة/المضللة

التعامل مع المعلومات

تعامل مع المعلومات بتشكك صحي، خاصة عندما تؤدي إلى استجابة عاطفية أو تؤكد معتقدات موجودة مسبقًا.

اكتساب المعرفة

حول كيفية التقييم النقدي للمصادر وسياق المعلومات، بما في ذلك أهمية العناوين والتواريخ والصور المرتبطة بها

إحذر تقنيات التضليل والتلاعب !

دعنا نشرح لك تقنيات التضليل والتلاعب

تقنية التلاعب رقم 1

اللغة العاطفية

العواطف هي أدوات قوية للإقناع. تظهر الأبحاث أن استخدام الكلمات العاطفية، خاصة تلك التي تثير مشاعر سلبية مثل الخوف أو الغضب، يزيد من احتمالية انتشار محتوى وسائل التواصل الاجتماعي. يشار أحيانًا إلى هذا الاستخدام للكلمات العاطفية السلبية للتلاعب باسم "إثارة الخوف".

scape-goating

تقنية التلاعب رقم 2

كبش الفداء

يتم استخدام كبش الفداء عندما يتم اختيار شخص أو مجموعة أو إلقاء اللوم بشكل غير مبرر على مشكلة معينة. إن كبش الفداء أمر شائع عبر التاريخ، لكنه لا يزال شائعا حتى اليوم.

dichotomy2

تقنية التلاعب رقم 3

الثنائيات الزائفة

مغالطة منطقية يتم فيها تقديم عدد محدود من الخيارات أو الجوانب على أنها شاملة بشكل متبادل، في حين أن المزيد من الخيارات متاحة في الواقع. ومن المعروف أيضًا باسم "مغالطة إما أو".

conspiracy

تقنية التلاعب رقم 4

نظرية المؤامرة

يحدث عدم الترابط عندما يستخدم شخص ما حجتين أو أكثر لتوضيح نقطة لا يمكن منطقيًا أن تكون جميعها صحيحة في وقت واحد. إنها تقنية أكثر شيوعًا في المناقشات الطويلة حول موضوع معين.

اكتسب المعرفة

حول كيفية التقييم النقدي للمصادر وسياق المعلومات

مرشح معتقداتنا

التعرف على التحيزات الشخصية في معالجة المعلومات

كشف حقيقة الأشياء

تعلم كيفية التحقق من مصداقية المصادر والمحتوى

لا تكتفِ بالعناوين

فهم تأثير العناوين المثيرة، خاصة في الأخبار الليبية

ماهو شائع ليس بالضرورة صحيح

تعلم أن المعلومات الشائعة ليست دائماً صحيحة

فكر في القصة

فهم التحليل النقدي للأخبار خاصة في السياق الليبي

المعركة الرقمية في ليبيا

فهم دورالحسابات المجهولة في نشر المعلومات الخاطئة

فيلم وثائقي قصير

أهمية الدقة في العادات الليبية

يتتبع هذا الفيلم الوثائقي صحفية تستكشف مجتمعات ليبية متنوعة، وتتفاعل مع كبار السن حول أهمية الدقة في سردياتهم الثقافية. يعمل كل موقع، بدءًا من الأسواق النابضة بالحياة إلى شوارع الأحياء الهادئة، كخلفية لهذه التبادلات الثاقبة. يشارك كبار السن الأمثال والقصص التي تؤكد على قيمة الدقة، وهي مبدأ راسخ بعمق في التقاليد الليبية.

تابعونا على صفحاتنا :